Wednesday, August 15, 2007

motivational stories(4)

motivational stories(4) ((A short inspirational story ))
سلسلة القصص المحفزه(المؤثره) قصص ذات مغزى خلقي
Two frogs
A group of frogs were traveling through the woods, and two of them fell into a deep pit। When the other frogs saw how deep the pit was, they told the two frogs that they were as good as dead। The two frogs ignored the comments and tried to jump up out of the pit with all their might. The other frogs kept telling them to stop, that they were as good as dead. Finally, one of the frogs took heed to what the other frogs were saying and gave up. He fell down and died.
The other frog continued to jump as hard as he could। Once again, the crowd of frogs yelled at him to stop the pain and just die। He jumped even harder and finally made it out. When he got out, the other frogs said, "Did you not hear us?" The frog explained to them that he was deaf. He thought they were encouraging him the entire time.
This story teaches two lessons:
1। There is power of life and death in the tongue. An encouraging word to someone who is down can lift them up and help them make it through the day.
2। A destructive word to someone who is down can be what it takes to kill them.
Be careful of what you say. Speak life to those who cross your path. The power of words... it is sometimes hard to understand that an encouraging word can go such a long way. Anyone can speak words that tend to rob another of the spirit to continue in difficult times. Special is the individual who will take the time to encourage another.
واليكم القصة باللغة العربية
أهمية التشجيع في بناء العقل
كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرةً بين الغابات, وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر
تجمع جمهور الضفادع حول البئر,ولما شاهدا مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما جيدة
تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات, وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة؛ واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة أخيرا انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور, واعتراها اليأس؛ فسقطت إلى أسفل البئر
أما الضفدعة الأخرى فقد دأبت على القفز بكل قوتها
ومرة أخرى صاح جمهور الضفادع بها طالبين منها أن تضع حدا للألم وتستسلم للموت؛ ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم تكوني تسمعين صياحنا؟! شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي, لذلك كانت تظن وهي في الأعماق أن قومها يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت
ثلاث عظات يمكن أخذها من القصة
(الدروس المستفادة من القصة)
أولا: قوة الموت والحياة تكمن في اللسان, فكلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحقق ما يصبو إليه
ثانيا: أما الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل فقد تقتله, لذلك انتبه لما تقوله, وامنح الحياة لمن يعبرون في طريقك
ثالثا: يمكنك أن تنجز ما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله؛ فقط لا تدع الآخرين يجعلونك تعتقد أنك لا تستطيع ذلك

Saturday, August 11, 2007

عشر زهرات يقطفها من أراد الحياة الطيبة

عشر زهرات يقطفها من أراد الحياة الطيبة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
عشر زهرات يقطفها من أراد الحياة الطيبة
1
جلسة في السحر , للإستغفار : لقوله تعالى : " و المستغفرون بالاسحار"
2
. و خلوة للتفكر : لقوله تعالى : " و يتفكرون في خلق السموات و الارض "

3
و مجالسة الصالحين : لقوله تعالى : " و اصبر نفسك مع اللذين يدعون ربهم "
4
و الذكر : لقوله تعالى : " اذكروا الله ذكرا كثيرا"
5

و ركعتان بخشوع : لقوله تعالى : " اللذين هم في صلاتهم خاشعون "
6
و تلاوة بتدبر : لقوله تعالى : " افلا يتدبرون القرآن"
7

و صيام يوم شديد الحر : وعن مسلم قال الله تعالى: " يدع طعامه و شرابه و شهوته من أجلي "
8
و صدقة في الخفاء : " حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه "
9

و كشف كربة عن مسلم: " من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة"


10
و زهد في الفانية : لقوله تعالى : " والآخرة خير و ابقى"

motivational stories(3 )(Life's Echo)

motivational stories(3
سلسلة القصص المحفزه(المؤثره) قصص ذات مغزى خلقي
(3)
Mountain Story - An interesting short story
(Life's Echo)
"A son and his father were walking on the mountains।Suddenly, his son falls, hurts himself and screams: "AAAhhhhhhhhhhh!!!"To his surprise, he hears the voice repeating, somewhere in the mountain: "AAAhhhhhhhhhhh!!!"Curious, he yells: "Who are you?"He receives the answer: "Who are you?"And then he screams to the mountain: "I admire you!"The voice answers: "I admire you!"Angered at the response, he screams: "Coward!"He receives the answer: "Coward!"He looks to his father and asks: "What's going on?"The father smiles and says: "My son, pay attention."Again the man screams: "You are a champion!"The voice answers: "You are a champion!"The boy is surprised, but does not understand.Then the father explains: "People call this ECHO, but really this is LIFE.It gives you back everything you say or do.Our life is simply a reflection of our actions.If you want more love in the world, create more love in your heart.If you want more competence in your team, improve your competence.This relationship applies to everything, in all aspects of life;Life will give you back everything you have given to it."
YOUR LIFE IS NOT A COINCIDENCE। IT'S A REFLECTION OF YOU!"
واليكم القصة باللغة العربية
صـــــدى الحيــاة
يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه علىتضاريس الحياة في جو نقي
بعيد عن صخب المدينة وهمومها
سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة
وأثناء سيرهما تعثر الطفل في مشيته سقط على ركبته صرخ الطفل على
إثرها بصوتِ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتمماثل :آآآآه
نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومنأنت؟؟ فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟
انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً .. : بل أناأسألك من أنت ؟
ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟
فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاحغاضباً :"أنت جبان" فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل ..وبنفسالقوة يجيء الرد: أنت جبان
أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه
قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وتركالمجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس
تعامل _الأب كعادته _ بحكمة مع الحدث .. وطلب من ولده أن ينتبهللجواب هذه المرة وصاح في الوادي
إني أحترمك "كان الجواب من جنس العمل أيضاً .. فجاء بنفس نغمة الوقار" إني أحترمك " ..
عجب الشاب من تغير لهجة المجيب
ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً:
كم أنت رائع " فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية : كم أنت رائع
ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذاصمت بعمق لينتظر تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائيةعلق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة
أي بني ॥نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياءصدى .. لكنها في الواقع هي الحياة بعينها .. إن الحياة لا تعطيكإلا بقدر ما تعطيها .. ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها
الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ॥
إذا أردت أن يحبك أحد فأحب غيرك ॥
وإذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ॥
إذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ॥
وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك ॥
إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ॥
وإذا أردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع إليهم لتفهمهم أولاً
لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداءأي بني .. هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة ..
وهذا ناموس الكون الذي تجده في كافة تضاريس الحياة ॥
إنه صدى الحياة
ستجد ما قدمت وستحصد ما زرعت
Life's Echo

الحكمة في الفطرة

الحكمة في الفطرة
قال حكيم : في الأطفال سبع خصال لو كانت في الكبار لسعد حالهم
1-
لا يغتمّون للرزق
-2
إذا مرضوا لم يشكوا من خالقهم
3-
إذا تخاصمو لم يتحاقروا
4-
يأكلون الطعام مجتمعين
5-
يسارعون الى الصلح
6-
يخافون بأدنى تخويف
7-
تدمع أعينهم